اگر روایتی گفت: «پرخاش به پدر و مادر، جایز است
إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً
الإجابة عن السؤال بخصوص قوله تعالى ( (ولا تقل لهما أف)) : من لم يحفظ إلا هذا النهي كما تقول فليس له أن يفهم ما يريده من آي القرآن، بل من لم
اللهم ارحم امهاتنا جميعا واجعلهم فى جنتك يا رب مثل حرمت ضرب که از لاتقل لهما افٍ فهمیده می شود، ولی اولویت این است که حکم فرع، لازم بین بالمعنی الاخص برای دلیل نباشد و به عبارت دیگر، دلیل ظهور در حکم فرع نداشته باشد
ولا تقل لهما اف و لا تنهرهما
حيث أنه لا يصح إطلاقاً للأبناء أن يقولوا لوالدتهم مثلا كلمة ( أف) إذ أن الله سبحانه و تعالى نهى عن تلك الكلمة تحديداً في القرأن الكريم في قوله تعالى ( و لاتقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً
کلمه ٔ کراهت است و در آن چهل لغت آمده : اُف ﱡ
و در مورد نیازردن آنها خداوند از کمترین اظهار ناراحتی به پدر و مادر نهی فرموده و با صراحت میفرماید: «و لاتقل لهما اف؛ به آنها اف نگو»